من رسائل جوال المتميزة
بإشراف الدكتورة نوال العيد حفظها الله
يرسم القرآن للمسلم منهج التعامل مع المسيء بما يتناسب مع بشريته، ويخيره بين مقامات ثلاثة:
أولها: المثل والعدل، وقد أذن الله به ومع ذلك سماه (سيئة) تنفيرا منه.
وثانيها: العفو والفضل وقد ندب إليه وجعله نصيب أصحاب الصبر والحظ العظيم.
وثالثها: الظلم الذي حرمه وعاقب عليه.
وقد جمع بين هذه المقامات في آية (40) من سورة الشورى :
( وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ )
بإشراف الدكتورة نوال العيد حفظها الله
يرسم القرآن للمسلم منهج التعامل مع المسيء بما يتناسب مع بشريته، ويخيره بين مقامات ثلاثة:
أولها: المثل والعدل، وقد أذن الله به ومع ذلك سماه (سيئة) تنفيرا منه.
وثانيها: العفو والفضل وقد ندب إليه وجعله نصيب أصحاب الصبر والحظ العظيم.
وثالثها: الظلم الذي حرمه وعاقب عليه.
وقد جمع بين هذه المقامات في آية (40) من سورة الشورى :
( وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ )