قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا، عباد الله ! إخوانا. المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذله، ولا يحقره. التقوى ههنا، ويشير إلى صدره ثلاث مرات. بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام. دمه وماله وعرضه " رواه مسلم
اللهم ارزقنا أخوة الإسلام واصرفنا عن هوى الشيطان ..
مشاركة من الأخت الكريمة : أم محمد وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
بقي الشيخ العلامة محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - يبكي ما بين المغرب والعشاء لما بدأ بتفسير قوله تعالى : { وَلاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاَحِهَا } [الأعراف:56]
وأخذ يردد : الأرض أصلحها الله، فأفسدها الناس !! والسؤال أخي وبعد قراءة هذه القصة المعبرة : هل تسمو همتك لتكون ممن يساهم في إصلاح الأرض بعد إفسادها؟!
مشاركة من الأخ الكريم : أبو عمر المصري وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
هل لي من دعوة بظهر الغيب صادقة بالخير عند قراءة هذه الرسالة؟
فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول: " دعوة المسلم لأخيه، بظهر الغيب، مستجابة. عند رأسه ملك موكل. كلما دعا لأخيه بخير، قال الملك الموكل به : آمين. ولك بمثل ".
عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا ، نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة . ومن يسر على معسر ، يسر الله عليه في الدنيا والآخرة . ومن ستر مسلما ، ستره الله في الدنيا والآخرة . والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه . ومن سلك طريقا يلتمس فيه علما ، سهل الله له به طريقا إلى الجنة . وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله ، يتلون كتاب الله ، ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم السكينة ، وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة ، وذكرهم الله فيمن عنده . ومن بطأ به عمله ، لم يسرع به نسبه "رواه مسلم
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من صلى الغداة في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة . قال : قال رسول صلى الله عليه وسلم : تامة ، تامة ، تامة " رواه الترمذي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تباغضوا ، ولا تحاسدوا ، ولا تدابروا ، وكونوا عباد الله إخوانا ، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث أيام " رواه البخاري
عن الأسود قال: سألت عائشة رضي الله عنها: ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يصنع في أهله ؟ قالت : "كان في مهنة أهله ، فإذا حضرت الصلاة قام إلى الصلاة" البخاري
مشاركة من الأخ الكريم : وليد وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
صن النفس واحملها على ما يزينها .. تعش سالما والقول فيك جميل .. ولا ترين الناس إلا تجملا .. نبا بك دهر أو جفاك خليل .. وإن ضاق رزق اليوم فاصبر إلى غد .. عسى نكبات الدهر عنك تزول ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يجد أحد حلاوة الإيمان حتى يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وحتى أن يقذف في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله ، وحتى يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما " رواه البخاري
اللهم نسألك رضاك والجنة، ونعوذ بك من سخطك والنار ..
فإنه لم يخل هذا الكلام مع حسن الأدب مع أبيه، حيث لم يصرح فيه بأن العذاب لاحق له، ولكنه قال: {إِنِّي أَخَافُ} فذكر الخوف والمس، وذكر العذاب، ونكره ولم يصفه بأنه يقصد التهويل، بل قصد استعطافه؛ ولهذا ذكر الرحمن ولم يذكر المنتقم ولا الجبار.
مشاركة من الأخت الحبيبة : إسلام وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
أحيانا يصعب أن تلملم الكلمات .. وتجمع الأحرف وتنسق العبارات .. وترص الجمل لتبدد بياض الشاشات .. لكن الشوق يأبى إلا أن يرسل برقيات مقرونة بالدعوات .. بلقاء أبدي في سرمد الجنات ..
قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها، وألسنتها مغارفها، فانظر إلى الرجل حين يتكلم، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه، حلو وحامض وعذب وأجاج وغير ذلك، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه