Tuesday, April 28, 2009

السوابق الحميدة للعبد

من رسائل جوال المتميزة
بإشراف الدكتورة نوال العيد حفظها الله

من عرف الله في الرخاء عرفه الله في الشدة، تأمل ( فَلَوْلَا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ * لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ )

لقد جعل الله السوابق الحميدة للعبد، وتعرفه لربه في حال الرخاء، سببا للنجاة من الشدائد، وحصول أعظم الفوائد.

فوائد قرآنية لابن السعدي (22)

فهلا أعددت في رخائك ما تعرف به عند شدتك !