( من رسائل جوال آسية )
هنيئا ثم هنيئا لذلك الموفق الساعي في درء الفتنة وإصلاح ما فسد من القلوب!
فكم من قطيعة وخصومة كانت بين زوجين أو قريبين أو صديقين، تصدى لها استجابة لأمر ربه ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾.
هنيئا له بعظيم الأجر ..
هنيئا ثم هنيئا لذلك الموفق الساعي في درء الفتنة وإصلاح ما فسد من القلوب!
فكم من قطيعة وخصومة كانت بين زوجين أو قريبين أو صديقين، تصدى لها استجابة لأمر ربه ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ﴾.
هنيئا له بعظيم الأجر ..