قال ابن القيم :
من أراد الله به خيرا فتح له باب الذل والانكسار، ودوام اللجوء إلى الله والافتقار إليه، ومن دعا واستبطأ الإجابة وترك الدعاء كمن بذر بذرة وسقاها ورعاها فلما حان وقت حصادها ولى وتركها ..
من أراد الله به خيرا فتح له باب الذل والانكسار، ودوام اللجوء إلى الله والافتقار إليه، ومن دعا واستبطأ الإجابة وترك الدعاء كمن بذر بذرة وسقاها ورعاها فلما حان وقت حصادها ولى وتركها ..