إذا حرص العبد على الاستغفار أواخر الليل كحرصه على القيام، فقد حمل شعار الأخيار الذين أثنى الله عليهم بقوله {وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الذاريات: 18].
ولما كان وقت السحر مظنة إجابة الدعاء، كان للاستغفار فيه خصيصة ليست لغيره.
ثبت في صحيح البخاري أن الله -تعالى- ينادي عباده في هذا الوقت، فيقول (من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له).
[باقة رمضان من جوال آسية]
ولما كان وقت السحر مظنة إجابة الدعاء، كان للاستغفار فيه خصيصة ليست لغيره.
ثبت في صحيح البخاري أن الله -تعالى- ينادي عباده في هذا الوقت، فيقول (من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له).
[باقة رمضان من جوال آسية]