كم من أناس ضيعوا واجب رمضان وحرمته، وانشغلوا بلهو الشهوات وعبث المرئيات، فعجزوا عن مغالبة حيل الشيطان ومكره، متناسين حقيقة أن هناك من أدرك أول رمضان ولن يدرك آخره؛ فما بين أحدنا وبين الجنة والنار إلا الموت ينزل به!
فلنقدم توبتنا قبل أن نقدم، ولنغالب شهواتنا قبل أن نغلب.
[باقة رمضان من جوال آسية]
فلنقدم توبتنا قبل أن نقدم، ولنغالب شهواتنا قبل أن نغلب.
[باقة رمضان من جوال آسية]