كلنا مسؤولون عن واقع أمتنا!
وإن أهم ما نقوم به لتصلح أوضاعنا: أن نعود إلى الله عودة صادقة، ونتوب من كل ذنب، ونبذل الجهود لواجب الدعوة، قال تعالى :
{ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ } [الرعد: 11]،
{ إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ } [محمد: 7].
فلنبدأ المسير نحو تحقيق التقوى والتوبة والمسارعة إلى ما يحبه الله والابتعاد عما لا يرضيه.
[باقة رمضان من جوال آسية]
وإن أهم ما نقوم به لتصلح أوضاعنا: أن نعود إلى الله عودة صادقة، ونتوب من كل ذنب، ونبذل الجهود لواجب الدعوة، قال تعالى :
{ إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ } [الرعد: 11]،
{ إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ } [محمد: 7].
فلنبدأ المسير نحو تحقيق التقوى والتوبة والمسارعة إلى ما يحبه الله والابتعاد عما لا يرضيه.
[باقة رمضان من جوال آسية]