مع الصيام يرق القلب، وتنكسر النفس، مما يؤهلنا لنستجيب لله، فندعوه فيستجيب الله لنا.
قال تعالى:
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } [البقرة: 186].
فكن من المتضرعين قبل الإفطار، والمنكسرين بين يدي الله وقت الأسحار.
[باقة رمضان من جوال آسية]
قال تعالى:
{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ } [البقرة: 186].
فكن من المتضرعين قبل الإفطار، والمنكسرين بين يدي الله وقت الأسحار.
[باقة رمضان من جوال آسية]