في جلسة صادقة مع النفس، وصراحة تامة بعيدة عن الأعذار والمبررات، لتسأل كل واحدة منا نفسها: ماذا أعددت للحظة لقاء الله ؟!
حينها قد نكتشف بأن الزاد ليس على مستوى الرحلة، لا كما ولا كيفا !
إن الرحيل عن الدنيا للقاء الله قدر محتوم، وواقع مشاهد لا ينكره أحد، ولكن سحب الغفلة غيمت على القلوب، وحالت بينها وبين استشعاره والإعداد له!
[د. أسماء الرويشد]