لي صاحبٌ إن قسَا عَيشي بدا سَنَداً
وإن أسأتُ أراني منهُ إحسانا
وإن رآنيَ مجروحاً يَمُدُّ يداً
حنونةً فكأن الجُرحَ ما كانا
وكم مواجِعَ لم أُخبِرْ بها أَحَداً
أَحَسَّها فبَكَى حُبّاً وتَحنانا
[د. فواز اللعبون]
وإن أسأتُ أراني منهُ إحسانا
وإن رآنيَ مجروحاً يَمُدُّ يداً
حنونةً فكأن الجُرحَ ما كانا
وكم مواجِعَ لم أُخبِرْ بها أَحَداً
أَحَسَّها فبَكَى حُبّاً وتَحنانا
[د. فواز اللعبون]