كثير من الناس يبثون همومهم العامة والخاصة للخلق، ويغفلون عن بثها لخالقهم، تضرعاً وخفية وبخاصة في ساعات الاستجابة :
{ إِنَّما أَشكو بَثّي وَحُزني إِلَى اللَّهِ } [يوسف: ٨٦]
[أ.د. ناصر العمر]
{ إِنَّما أَشكو بَثّي وَحُزني إِلَى اللَّهِ } [يوسف: ٨٦]
[أ.د. ناصر العمر]