Monday, March 30, 2015

كم هو نصيبنا منها ؟

من رسائل جوال تدبر
للاشتراك من داخل السعودية أرسل 1 إلى 81800

{ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ }

تأمل كيف جاء الثناء عليهم بصيغة الفعل المضارع (ويتفكرون) التي تدل على الاستمرار، فالتفكر ديدنهم، وليس أمرا عارضا ..
وكلام السلف في تعظيم عبادة التفكر كثير، فكم هو نصيبنا منها ؟