قال الشيخ بكر أبو زيد :
إذا كلمك صاحبك، فوجدت حفاوته أقل من المعتاد، فلا يؤثر ذلك عليك فتجفوه !
والتمس له في نفسك العذر، فلعل لديه اهتمامات أخرى هي أهم، أو ما غيّر مزاجه، وكدر صفو حياته، فعليك بحسن الظن رعاك الله ..
إذا كلمك صاحبك، فوجدت حفاوته أقل من المعتاد، فلا يؤثر ذلك عليك فتجفوه !
والتمس له في نفسك العذر، فلعل لديه اهتمامات أخرى هي أهم، أو ما غيّر مزاجه، وكدر صفو حياته، فعليك بحسن الظن رعاك الله ..