مشاركة وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
رحلت العشر الأول ولئن كنا فرطنا فلن ينفعنا بكاء ولا عويل، وما بقي أكثر مما فات، فلنري الله من أنفسنا خيرا، ولنعوض ما فات ولندرك ما بقي في الذكر والبر وأنواع العبادة، فالله الله أن يتكرر شريط التهاون، وأن تستمر دواعي الكسل، فلقيا الشهر غير مؤكدة، ورحيل الإنسان منتظر.
[د.سلمان العودة]