مطرٌ يُثيرُ الشوقَ في أرواحِنا
ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
بالبابِ تَطرُقُ لهفةً وحَنِينا
[د. فواز اللعبون]
ويُعِيدُ أفراحَ الطفولةِ فِينا
وكأن أَصداءَ الهُطولِ أناملٌ
بالبابِ تَطرُقُ لهفةً وحَنِينا
[د. فواز اللعبون]