{ فَآتاهُمُ اللَّهُ ثَوابَ الدُّنيا وَحُسنَ ثَوابِ الآخِرَةِ } [آل عمران: ١٤٨]
ولما كان ثواب الدنيا -كيف ما كان- لا بد أن يكون بالكدر مشوبًا، وبالبلاء مصحوبًا -لأنها دار الأكدار- أعراه من وصف الحسن، وخص الآخرة به فقال : { وَحُسنَ ثَوابِ الآخِرَةِ }.
[البقاعي]
ولما كان ثواب الدنيا -كيف ما كان- لا بد أن يكون بالكدر مشوبًا، وبالبلاء مصحوبًا -لأنها دار الأكدار- أعراه من وصف الحسن، وخص الآخرة به فقال : { وَحُسنَ ثَوابِ الآخِرَةِ }.
[البقاعي]