من أصابته مصيبة في نفسه أو ولده أو ماله فليتعلق بالله، وليقطع الرجاء إلا به سبحانه، ولا ينزل حاجته إلا إليه، ولا يشكو إلا له، ليكن قدوتنا يعقوب عليه السلام حين قال:
{ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ }
فوجد من لطف ربه أن عادت صحته وولده.
{ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ }
فوجد من لطف ربه أن عادت صحته وولده.