( من رسائل جوال آسية )
لم ينزل القرآن إلا لهدف يحققه، وقد جاء هذا الهدف في بداية المصحف في قوله تعالى :
{ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ }
فهو إنما نزل ليرسم الخطوات العملية لتحقيق (التقوى)، وهو ذات الهدف الذي من أجله فرض الله الصيام { لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }.
ورمضان فرصة لا تعوض لذلك.
لم ينزل القرآن إلا لهدف يحققه، وقد جاء هذا الهدف في بداية المصحف في قوله تعالى :
{ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ }
فهو إنما نزل ليرسم الخطوات العملية لتحقيق (التقوى)، وهو ذات الهدف الذي من أجله فرض الله الصيام { لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }.
ورمضان فرصة لا تعوض لذلك.