كم من راغب في الحج فحبسه العذر، يقطع قلبه منظر الخيام، ونسيم المشاعر، تغشي على عينيه الدموع، حاله كما وصفه ابن القيم:
وقد شرقت عين المحب بدمعها
فينظر من بين الدمــوع ويسجم
أبشر أخي بقول النبي صلى الله عليه وسلم : "إنَّ بالمدينةِ أقوامًا، ما سِرتُم مسيرًا، ولا قطعتُم واديًا إلا كانوا معكم" .
قالوا : يا رسولَ اللهِ، وهم بالمدينةِ ؟
قال : "وهم بالمدينةِ، حبسهُمُ العذرُ"
وقد شرقت عين المحب بدمعها
فينظر من بين الدمــوع ويسجم
أبشر أخي بقول النبي صلى الله عليه وسلم : "إنَّ بالمدينةِ أقوامًا، ما سِرتُم مسيرًا، ولا قطعتُم واديًا إلا كانوا معكم" .
قالوا : يا رسولَ اللهِ، وهم بالمدينةِ ؟
قال : "وهم بالمدينةِ، حبسهُمُ العذرُ"