كان الفقيه التابعي بكر المازني يمشي وأمامه رجل يعمل حطابا ويكرر أثناء مشيه ويقول :
الحمد لله .. أستغفر الله
الحمد لله .. أستغفر الله
فقال له الفقيه : ألا تجيد غيرها؟
فقال الحطاب : بلى، فإني أحفظ القرآن وأعلم الكثير ولكن المرء لا يزال يتقلب بين ذنب أو نعمة؛ وأنا أستغفر الله من الذنب وأحمده على النعمة ..
الحمد لله .. أستغفر الله
الحمد لله .. أستغفر الله
فقال له الفقيه : ألا تجيد غيرها؟
فقال الحطاب : بلى، فإني أحفظ القرآن وأعلم الكثير ولكن المرء لا يزال يتقلب بين ذنب أو نعمة؛ وأنا أستغفر الله من الذنب وأحمده على النعمة ..