يقول أبو حامد الغزالي :
إن الله سبحانه إذا أحبّ عبدا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيئ الأعمال، ليكون ذلك أوجع في عتابه، وأشد لمقته، لحرمانه بركة الوقت، وانتهاكه حرمة الوقت!
* ونحن في هذه العشر الفاضلة، هل ازددت من الخيرات وتركت المنكرات؟ هل يحبك الله أم يمقتك؟
إن الله سبحانه إذا أحبّ عبدا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضل الأعمال، وإذا مقته استعمله في الأوقات الفاضلة بسيئ الأعمال، ليكون ذلك أوجع في عتابه، وأشد لمقته، لحرمانه بركة الوقت، وانتهاكه حرمة الوقت!
* ونحن في هذه العشر الفاضلة، هل ازددت من الخيرات وتركت المنكرات؟ هل يحبك الله أم يمقتك؟