Saturday, April 28, 2012

ما أشد هذا الوصف وأفظعه !

من رسائل جوال تدبر
للاشتراك من داخل السعودية أرسل 1 إلى 81800

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ }

ما أشد هذا الوصف وأفظعه ! ولو تأملنا لوجدنا أن هذه النار الفظيعة لم تكن عقابا على تقاعس في الجهاد، ولا على ترك شيء من أركان الإسلام، إنما جاءت في مسئولية التربية، مسئولية النفس والأهل، فهل يعي المربون ذلك ؟!.

[ د. عوض العطوي ]