Wednesday, March 23, 2011

الخوف والرجاء


من رسائل جوال تدبـر
للاشتراك من داخل السعودية أرسل 1 إلى 81800

إن الإنسان محتاج دائما إلى منشطات الأمل وكوابح الغرور، فإن يأسه من النجاح يقوده إلى السقوط، واغتراره بما عنده يمنعه السبق؛ ولذا كان من سنن القرآن الجمع بين الوعد والوعيد،

كما في قوله :

{اعْلَمُوا أَنَّ اللَّـهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ وَأَنَّ اللَّـهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}

ليظل الإنسان دائما محكوما بمشاعر الخوف والرجاء.