مشاركة وصلتني على هاتف الموقع 97336637891+
إن ما بقي من رمضان هو المضمار، وغدا السباق، والسبقة الجنة، أفلا تائب من خطيئته قبل ختام شهره ؟! أفلا عامل لنفسه قبل يوم بؤسه ؟! ألا إننا في أيام أمل من ورائها أجل، فيا ويح طالب الجنة إذا نام ! ويا بؤس الهارب من النار إذا غفا.