{ فَلَمّا جاوَزا قالَ لِفَتاهُ آتِنا غَداءَنا لَقَد لَقينا مِن سَفَرِنا هذا نَصَبًا } [الكهف: ٦٢]
تدبَّر قصة موسى مع فتاه وخادمه، تجد كرم الخلق، ولطافة المعاملة، وحسن الصحبة: يخبره بتفاصيل مسيره، ويشركه في طعامه، ويعذره في خطئه، بل يدخل السرور على نفسه إذهابًا لروعه: { ذلِكَ ما كُنّا نَبغِ } [الكهف: ٦٤]، وتأمَّل واقع كثير من الناس مع خدمهم، بل مع أبنائهم وطلابهم تدرك أين هم من أخلاق النبوة.
[أ.د. ناصر العمر]
تدبَّر قصة موسى مع فتاه وخادمه، تجد كرم الخلق، ولطافة المعاملة، وحسن الصحبة: يخبره بتفاصيل مسيره، ويشركه في طعامه، ويعذره في خطئه، بل يدخل السرور على نفسه إذهابًا لروعه: { ذلِكَ ما كُنّا نَبغِ } [الكهف: ٦٤]، وتأمَّل واقع كثير من الناس مع خدمهم، بل مع أبنائهم وطلابهم تدرك أين هم من أخلاق النبوة.
[أ.د. ناصر العمر]