{ لا تَدري لَعَلَّ اللَّهَ يُحدِثُ بَعدَ ذلِكَ أَمرًا } [الطلاق: ١] كم في هذه الآية من حسن الظن بالله، وعظيم الرجاء به، وكم في معناها من لطف الله بتبدل الحال، وترقب الفرج .. [د. عبدالملك القاسم]
لا تأخذكم وسائل العصر عن القرآن والتسبيح، فتبقى أرواحكم فارغة يملؤها الهم والغم والحزن .. فلن يسعد القلب إلا زاده الروحي من العبادة .. [د. عائض القرني]