Friday, April 21, 2017

ما هي الحكمة التي تستنير بها في حياتك؟

ما هي الحكمة التي تستنير بها في حياتك؟

هذه بعض الدرر من تفاعلكم الجميل مع سؤالي عن الحكمة التي تستنيرون بها في حياتكم :

- رضا الناس غاية لا تدرك، ورضا الله غاية لا تترك.
- إن الذي خلق الظلام يراني.
- دع الأيام تفعل ما تشاءُ، وطِبْ نفسًا إذا حكم القضاء.
- مَنْ تعجَّل الشيء قبل أوانه عُوقِبَ بحرمانه.
- ازرع جميلا ولو في غير موضعه، فلن يضيع جميل أينما زرعا.
- مَنْ أراد السعادة الأبدية، فليلْزم عتبة العبودية.
- الصبر مفتاح الفَرَج.
- القناعة كنز لا يفنى.
- كما تدين تدان.
- استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان.
- إذا كان الكلام من فضة، فالسكوت من ذهب.
- ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك.
- اتق الله حيثما كنت.
- مَنْ كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت.
- الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
- ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فُرِجَت وكنتُ أظنها لا تُفْرجِ.
- على قدر خوفك من الله يهابك الخلق، وعلى قدر حبك لله يحبك الخلق، وعلى قدر شغلك بالله يشتغل الخلق بأمرك.
- من ترك شيئا لله، عوضه الله خيرا منه.
- كن كالغيث أينما وقع نفع.
- إن مشقة الطاعة تذهب ويبقى ثوابها، وإن لذة المعاصي تذهب ويبقى عقابها.
- كُن مع الله ولا تُبالي.
- افعل الخير مهما استصغرته، فإنك لا تدري أي حسنة تدخلك الجنة.
- لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين.
- النفس إن لم تشغلها بالطاعة، شغلتك بالمعصية.
- عاملوا الناس بما يظهرون لكم، والله يتولى ما في صدورهم.
- دع المقادر تجري في أعنتها، ولا تبيتنَّ إلا خالي البال
ما بين غمضة عين وانتباهتها، يغيّر الله من حال إلى حال
- إذا رمتَ أن تحيا سليمًا من الردى، ودينك موفور وعِرْضُكَ صَيِّنُ
لسانك لا تذكر به عورة امرئ، فكلك عورات وللناس ألسن
وعيناك إن أبدت إليك معايبًا، فدعها وقل يا عين للناس أعين
وعاشر بمعروف وسامح مَن اعتدى، ودافع ولكن بالتي هي أحسن

شكري وتقديري لكل مَن شارك ..
أبدعتم في انتقاءاتكم ..