من رسائل جوال المتميزة
بإشراف الدكتورة نوال العيد حفظها الله
للدعاء مع البلاء ثلاث مقامات،
أحدها أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه؛ كمن نجح مع تخوفه من الفشل.
الثاني أن يكون أضغف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكن قد يخففه؛ كمن رسب في مادة ولو لم يدع لكان الرسوب في ثلاث.
الثالث أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه؛ كمن مرض عند اختبار مادة فتغيب عنها.
وفي الحديث ( لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر ) حسنه الألباني في الصحيحة (154)
بإشراف الدكتورة نوال العيد حفظها الله
للدعاء مع البلاء ثلاث مقامات،
أحدها أن يكون أقوى من البلاء فيدفعه؛ كمن نجح مع تخوفه من الفشل.
الثاني أن يكون أضغف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكن قد يخففه؛ كمن رسب في مادة ولو لم يدع لكان الرسوب في ثلاث.
الثالث أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه؛ كمن مرض عند اختبار مادة فتغيب عنها.
وفي الحديث ( لا يرد القضاء إلا الدعاء، ولا يزيد في العمر إلا البر ) حسنه الألباني في الصحيحة (154)